Thursday, June 6, 2019

محمد سعيد رمضان البوطي عالم سوري متخصص في العلوم الإسلامية. اقرأ بلغة أخرى

محمد سعيد رمضان البوطي
Dr.bouti.JPG

معلومات شخصية
الاسم الكاملمحمد سعيد رمضان البوطي
الميلاد1929
بوطان،  تركيا
الوفاة21 مارس 2013 (84 سنة)
دمشق،  سوريا
الإقامةسوري
مواطنة
Flag of Syria.svg
سوريا  تعديل قيمة خاصية بلد المواطنة (P27) في ويكي بيانات
المذهب الفقهيشافعي
العقيدةالاسلام
الحياة العملية
الحقبة1929 - 2013
مؤلفاتهالجهاد في الإسلام كيف نفهمه وكيف نمارسه
الحكم العطائية شرح وتحليل
كبرى اليقينيات الكونية
السلفية مرحلة زمنية مباركة لا مذهب إسلاميضوابط المصلحه في الشريعه الاسلاميه الاطروحه التي نال بها الشيخ الجليل شهاده الدكتوراه من الازهر الشريف
المدرسة الأمجامعة دمشق
جامعة الأزهر
حسن حبنكة الميداني[1]  تعديل قيمة خاصية تعلم في (P69) في ويكي بيانات
المهنةكاتب،  وعالم عقيدة  تعديل قيمة خاصية المهنة (P106) في ويكي بيانات
اللغات المحكية أو المكتوبةالعربية[2]،  والتركية[3]،  والکردیة[3]  تعديل قيمة خاصية اللغة (P1412) في ويكي بيانات
الاهتماماتالفقه الإسلامي
التصوف
العقائد الإسلامية
الرد على الفلسفات المادية
سبب الشهرةرئيس اتحاد علماء بلاد الشام
أعمال بارزةفقه السيرة،  والسلفية مرحلة زمنية مباركة لا مذهب إسلامي،  وكبرى اليقينيات الكونية  تعديل قيمة خاصية أهم عمل (P800) في ويكي بيانات
تأثر بـملا رمضان البوطي (والده)
حسن حبنكة الميداني
المواقع
الموقعالموقع الرسمي  تعديل قيمة خاصية موقع الويب الرسمي (P856) في ويكي بيانات
محمد سعيد رمضان البوطي (1347 - 1434 هـ / 19292013 م) عالم سوري متخصص في العلوم الإسلامية، ومن المرجعيات الدينية الهامة على مستوى العالم الإسلامي، حظي باحترام كبير من قبل العديد من كبار العلماء في العالم الإسلامي،[4] اختارته جائزة دبي الدولية للقرآن الكريم في دورتها الثامنة عام 2004 ليكون «شخصية العالم الإسلامي»، باعتباره «شخصيةً جمعت تحقيقَ العلماء وشهرةَ الأعلام، وصاحبَ فكرٍ موسوعيّ»،[5]واختاره المركز الإسلامي الملكي للدراسات الإستراتيجية في الأردن في المركز 27 ضمن قائمة أكثر 500 شخصية إسلامية تأثيرًا في العالم لعام 2012،[4] ويُعتبر ممن يمثلون التوجه المحافظ على مذاهب أهل السنة الأربعة وعقيدة أهل السنة وفق منهج الأشاعرة.[6]
ترك البوطي أكثر من ستين كتابًا في علوم الشريعة، والآداب، والتصوف، والفلسفة، والاجتماع، ومشكلاتالحضارة، كان لها أثرٌ كبيرٌ على مستوى العالم الإسلامي.[5]
في فترة أحداث سوريا 2011-2013 أصبحت مكانة البوطي في العالم الإسلامي مثارًا للجدل والخلاف بسبب موقفه الرافض للثورة السورية، ودعمه لنظام الرئيس بشار الأسد، انتهت بتعرّضه للاغتيال يوم 21 مارس 2013، الذي اتفقت المعارضة والنظام السوري على إدانته، وأثار موجة تنديد كبيرة على مستوى العالم،[7] وقد اتهمت المعارضة النظامَ بتدبير الاغتيال بعد ورود أنباء عن عزم البوطي على الانشقاق وتغيير موقفه من الثورة السورية، والهجوم على النظام.[8] بينما اتّهم النظام السوري المعارضةَ باغتياله واصفًا إياهم "بأصحاب الفكر الظلامي التكفيري".[9]